افتتاح العام الدراسي في القدس الشرقية في عهد الكورونا
الصفحة الرئيسية فعاليات افتتاح العام الدراسي في القدس الشرقية في عهد الكورونا
| 2020 | 16:30
افتتاح العام الدراسي في القدس الشرقية في عهد الكورونا
- باللغة العبرية
- بث مباشر
- مجاني
- مفتوح للجمهور
- لقاء افتراضي
- باللغة العبرية
- بث مباشر
- مجاني
- مفتوح للجمهور
- لقاء افتراضي
تم عقد الحدث في نطاق نشاط فريق تفكير القدس الشرقية:
افتتاح العام الدراسي في القدس الشرقية في عهد الكورونا
استمعنا خلال اللقاء عن المشاكل والصعوبات والتحديات التي تواجه افتتاح العام الدراسي في القدس الشرقية في عهد الكورونا: آثار إغلاق وافتتاح المدارس على شباب القدس الشرقية، مشاكل التعليم عن بعد في عالم خالٍ من الإنترنت والسؤال ما هو عدد الطلاب الذين عادوا إلى التعليم في المدارس؟ وعن التلاميذ المتسربين ومتسربي التعليم عن “تطبيق الزوم ” وعن مسالة برنامج التعليم وامتحانات البجروت (الفلسطينية والإسرائيلية)
وقدم تسيون ريجف مدير الخطة الخمسية للقدس الشرقية في مانحي بيانات غرفة عمليات الكورونا في مانحي وخاصة البيانات من القدس الشرقية، وتراقب الغرفة يوميا البيانات عن السلاسل المرضية والعزل وسلاسل العدوى لدى التلاميذ. وأشار ريجف إلى متانة العلاقة بين مانحي ووزارة التربية والتعليم والمدارس المعترف بها واللامنهجية فيما يتعلق بمواجهة الكورونا. وأضاف ان معدلات العدوى في مدارس القدس الشرقية منخفضة نسبيًا ولا تختلف كثيرًا عن معدلات العدوى الموجودة في غربي المدينة، رغم الازدحام والظروف القاسية في بعض الأحياء العربية. وحضر ريجف اللقاء مع اثنين من النساء من فريقه: رينا جولدفيلد ورينا عبد الرحمن.
وقام الدكتور دافيد كورن مدير الخطة الخمسية للتعليم في شرقي القدس في وزارة التربية والتعليم وأعضاء من فريقه: عمري كوفرشتاين – مدير قسم المعلومات والبيانات ونيتع حزان مديرة قسم الاعلام والعلاقات مع المجتمع – بعرض عمل الفريق المنفذ لقرار الحكومة رقم 3790. قدم الفريق بيانات مشجعة بل ورائدة فيما يتعلق بمشاركة طلاب من القدس الشرقية في الأنشطة التي جرت وفقا لقرار الحكومة ما قبل فترة الكورونا، حيث كان تفشي الوباء عائقا طبيعيا يمنع استمرار جزء كبير من الأنشطة.
استثمرت من خلال قرار الحكومة الميزانيات والتنمية في خطوات مثل أنشطة التعليم اللامنهجي. ، لم يتم قياس أي أنشطة تعليمية لامنهجية في شرق المدينة قبل قرار الحكومة ، ولكن تشير التقديرات إلى مشاركة حوالي 200/300 طالبًا في مثل هذه الأنشطة. إزاء العام الدراسي الحالي وما قبل الكورونا، حيث تلقى حوالي 24.5 ألف طالبا أنشطة إثرائية وتدريب لامنهجي. حول أهمية التعليم اللامنهجي لتقليص الفجوات اقرأ هنا
مشاريع ذات علاقة
المسيحيون والمسيحية في القدس وفي دولة إسرائيل
بناء سياسة اجتماعية اقتصادية لتطوير القدس الشرقية
مشروع المواصلات المستدامة في مدن هشارون