للبقاء على اطلاع

    Close
    18 نوفمبر

    | 2021 | 17:00

    وجهة نظر من القدس: نوي مورديكوفيتش – مديرجمعية 0202

    • باللغة العبرية
    • بث مباشر
    • مجاني
    • مفتوح للجمهور
    • زوم
    • باللغة العبرية
    • بث مباشر
    • مجاني
    • مفتوح للجمهور
    • زوم
    وجهة نظر من القدس: نوي مورديكوفيتش – مديرجمعية 0202

    “فريق تفكير القدس الشرقية” يستضيف نوي مورديكوفيتش، مدير جمعية 0202

     

    0202 – وجهات نظر من القدس (موقع الكتروني، فيسبوك)، تقدم لمحة عن واقع القدس كما يعيشه سكانها المتنوعون، من خلال جمع وترجمة المنشورات من وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعية التابعة لمختلف المجتمعات التي تشارك المدينة: المجتمع الفلسطيني، والمجتمع اليهودي الحريدي وغير الحريدي.

    أنقر على الصورة لمشاهدة العرض التقديمي

    عرض نوي مورديكوفيتش، مديرجمعية 0202، التحديات الرئيسية التي تواجه الترجمة من العبرية إلى العربية، وإتاحة المعلومات والخدمات العامةمن البلدية والهيئات الحكومية المختلفة باللغة العربية، وإنشاء “إتاحة لغوية إلكترونيًا”، وعواقب نقص الترجمة في العديد من المجالات، وضعف ” إتاحة اللغوية / الثقافية”.
    بدأ بشرح علاقة عن إتاحة المعلومات، حيث كلما كان الأشخاص في القدس الشرقية أكثر فقراً، كلما زاد استهلاكهم للخدمات الحكومية من جهة، ونقض معرفتهم اللغة العبرية المكتوبة من جهة أخرى.
     
     
    التحديات الرئيسية التي تواجه السلطات هي:
    1.عدم ترجمة معلومات أساسية ونماذج هامة إلى اللغة العربية.
    2. لا يوجد امكانية لتعبئة النماذج والكتابة باللغة العربية في الخدمات عبر الإنترنت. [في هذه المسألة توجد مشكلة تكنولوجية تتطلب الكثير من الاستثمار]
    3. في بعض الأحيان توجد أخطاء ترجمة محرجة وأخرى التي تحبط الجمهور المستهدف.
    4. تتم ترجمة المعلومات وإتاحتها دون تكييفها ثقافيًا مع الجمهور المستهدف.
     
    للحصول على تفاصيل المشاكل والصعوبات، انظر العرض التقديمي.
     

    في تلخيص اللقاء، قدم نوي ثلاث توصيات رئيسية:

    • الاستعانة بمترجم محترف وليس موظف عربي في المؤسسة الذي يفتقر إلى التدريب والمهارات اللازمة! يفضل الجمع بين الترجمة الثقافية (لا تستخدم “ترجمة جوجل” …).
    • إذا كان لدى المؤسسة طاقم عمل عربي – استشارته قبل وأثناء كتابة المحتوى (لا تعرض له منتج نهائي).
    • كتابة المحتوى  باللغة العربية أولاً – وبعد ذلك فقط الترجمة إلى العبرية.

    *اللقاء باللغة العبرية